.
مُتَقَلبِوُنْ فِيِ الحُبِ وَ الوَفـاءِ لِـ ذاَكَ الفِنَـاءِ ,
فِناءَ سَاحَاتَ المَدرسَـه أمَ سَاحَاتَ الجَـامَعَاتْ ,
أمَ ! عُمق المبانيِ الدِراسَيـة . . .
كثَيرَ نُـواجِـه عَدمَ الأمَانِ فِيَهَا , وَ الأكثر هُوَ عَدمْ التنَظيِمِ !
لِـ تعلمونْ حَقيَقةَ مَـا حَدثَ لِـي ّ ,
بَينَماَ كُنتُ فِـي صَبَاحِيَ الآتـيِ ذَاهِبَـه لِـ الجَـامِعَهَ - لنَ أدَعُو بِهَا بِـ السُوَء - !
أطَـرَق أبَوابَهُـم حَتَى يَتَسَنَى لِيّ طلَبَ ( طِباعَـة الجَدَول ) !
بِـ طُرفُ عيَنَهُـم .. أخُرجي وأقَرئيَ ما عَلَى البَابِ مِنّ ورُيَقَـاتْ !
لَمْ يَكُنْ هُنَـاكْ اُسُلوبُ كَ مُواطِنًه سعُودُيه وَ أنَا مِثلَهَا فَكَيفْ بِـ الغَرَيبِ أنْ جَاء لهُـم !
الكَثَيَرُ نُواجُه عَقَبَاتَ سَواء أحَببَنا الصُعُودْ أمْ العَثَرَات ،؛
بينَمـا كَونَيّ طالباً آبَحثَ عنَ تسَجيلَ لِ ماَدة البحثَ ذهبَت منَهكاً وكانَ هميَ
التسَجيلَ فقطَ , آتيّ لِِ آبحثََ عن المعنيّ بِـ ذلكَ فـ آتفَاجى أنهَ( يصَرفني ) ويقَوُلْ :
أنَهُ ليَسَ المَسَئولً عَنْ ذّلكَ وهَو غَارقَا فِيَ عَالَمِهُ الرَقَميّ , وَ يتَصَفحَ
تلّك المُنتديَات المَصَريَـة لِـ يرى ماذاَ فعلَ آهليِ القَاهِرَة !؟
عَثَراتَ البَدايَـةَ , وعقَباتَها الوخيبَـةَ
التيّ قَد تُنهي طموَح فَتاةَ مُجدَة و جَموحَ شَابَاً مٌجدَ ! ،
تّذمرَ الطَآلِبَ وبِدراسته تدَمرَ ،؛ والسَبـبَ إهمالَ مَواظفَ
- آحَداث وحكاويّ تحدثَ هٌناكَ مِنها الغريبّ وبعضَها العجيبَ
وقَـدَ يَكون كثَيراً منهاَ طريفَ رَهيـبَ
" مبَنـى المَدِرسـةَ "
تَفتَحً أبَوابَهَا لَنـا , لِـ نَنقُدْ مَـا اغَضبَنا وَ نَمَـدَحْ مَا اعجَبَناَ ! ,
عَبَـرَ وتحَدثَ عنَما حَدثَ لكَ هُنـاكْ في المبَنى ! ,
* المسَاحـةَ لكَمّ :/
لمَسـاتْ المُبَهرةَ / V a n i l l a
نبضَكٌـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم َ