عرض مشاركة واحدة
قديم 16-11-2010, 04:52 AM   #1
O X Y G E N
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية O X Y G E N
 
قلب —( كَ صَفِيح السَمَاء يـَ سَعِيَد )—

















جِنة الدُنْيا في عَيَّنَه , وَفِيّ صوته شَجَن الرَوَّحَ يبَتَّدي ,
كَُلَّه , ( سـعَيَّدَ ) !
لَيْسَ فَقَطْ هُوَ مَنّ ذَهَبَ إلى شاعََِر آلَمََلْيُون لـِ يكَسَبَ جَوّلآته ! بَلَّ أنه صآبَ مَلاييِنّ العُشّاق ,
وكَسَبَ التَحَدٍّي وَفَاق مَعَالِم الكَثِير بـِ حَبّهَمَّ , شغِفَ مُتآبَََعَتهَمَّ
أنت يـَ ( سعـيَد
كـ آلَمَاءَ وكـ قَطَنَ الغَيْمَةِ وكـ فاكِهَة الَجْنَة مَنّها لايَْشْبعون !
فلّا حَرَّف كافٍٍٍ لَوَْصَفَك ولارحَيّق باقٍ لَوَْطَّنَك الَّذِي تَحْتضَنَّه أَضَلّعك وأنا خُلقت مَنّ أحَدَّ هَذِهِ الأضِلْع
وَطَنِيّ ( قَحْطـآن !
أمتزَجَّت فَصَُّوَّلَ الليال وأستَمّعت لـِ صوت قَصََّيْدُك الِفَآتِن الَنِْبْرَاسَ ,
لـِ قَلَبَ العَذْراء !
صَوتكَ إمتحآنَ شَوَّقٍَ وهتَانْ مـاء
صوتك كـ الدَوَاء الشافي لـِ عاشََِقٍ بآتّ يبَحَثَ عَنْ مَنّ سيصَلَّ بـِ إِحْساسَّه البَّعِيَد لَمَْحْبُوبه ,
كَمَا صنآبََير آلَمَاءَ حِيْن تبدّأ بالََجَرََّيَّآن مُكَوَّنَةٍ أنهآآآر ,
ياضُحى الشَمَّسَ وقُرة الَعِيِنّ , ومُهجة الرَوَّحَ ...
سَعِيَد مَنّ بِكَ ( مُمِلّوك ) أيا سَعِيَد .. مَلَّهِمَّة الِفَيض كـَ أربْعة أَحََّرَّفٍ تُعادَََلَ أُسُّمكً
( الألَفَّ والحَاء والباءُ والكافْ ) سَعِيَدَيِّن بـِ عَنْاق ( س , ع , يـ , د )
ويتشَبِعَ حَبْر قَلَّمَي ويكَتَبَ , قَحْطآنِيّ الَوَْادَييِنّ أنت !
فَخْرُ الجَنُوب يالْحَدَ الَجََّنُوبِيّ نَحْنُ بكَ فَخُّورِيِنّ مَمْنُونيِنّ



فآنُوس القَصََّيْد ,

لآتُعادَََلَ الرِجال بـِ حَرَّفَّهَم حِيْن تُتمتم بصوتٍ رَنَّـآن ويبَعَثَ مَنّ البَّعِيَد أَهازَِّيّج
تَفََّرِحَ ( آدامَْ وحَوَّاء ) لـِ مُلاقََاة شَجَنك الساحََِّر !
وَحْيِنّ تُرادََف مَعَآنِيّك صَخَب وفَحْوَى الأنثى وتتَدَرَّجَ عَلَّى مَسَامّْعها تبدّأ بوحٍ
( حَمَاكَ ربّي , ) تُسَمَّي عَلَّيك وَجِلَة رُوحِيّ
أَنْت للقَصََّيْدُ عذَوَّبَه ولـِ قَحْطآن شهامََْة وَصِيّت .
نآبََع يَاسعـيَد حِيْن وَصَلَت قِمة جَمَالك صوتٍ وصَوَّرَه , وكافئت مُحَبَّيَّنَك بـِ إمَتَّنَآن قَلَّمٍَ لايْتَوَقَّفَ
أنت إمتداد لـِ صَفِيح السَمَاء ومِيْثاق غَيَّمي ووَمَضة كَوَّنَ تكَتَبَ ,
لاأعَلِمَ جَيِّدآ إلا آن التعويذه تُرَافََقَك حِيْن تَكَوَّنَ هِيَ تقَرَّأ عَلَّيك ,

..( قِراءه لشَرْيآن أبجَدْيتك !
أنت مَلاَذ للعَآبََرِّيّن وأَنْت جُمَلَّه مَفْصِله مُرُبّكة , دَوَّنَ عَلّامَآتَ تَرْقِيم
تستَوَقَّفَني يَوْمآ عَنْ يَوْمْ , قَطَفَتّ لك وكَتَبَت لك
بدّأت تدَوِيّ وتذَوِي شِغافي وإبَتَّهالََ شَوَّقَي كـ قَطَعَ تجَذَبَ كُل الأبَرَِّيَاء
مَآبي ؟ بي سَعِيَد يُدَنْدَنَ عَلَّيّ قَصََّيْدُ !
وَحَّدَك للحَرَّف عذَوَّبَة الشَهِدَ ,

سأسقيك وَتَّرَآ مَنّ مُبَتَّغايْ مَسََّبَُّوْقه بـِ شَكَرَ الِمَنْآن عَلَّى هِبَتَّك لي
سَرَّبَ مَنّ كَرْنَفَال , وطَهُر مُعَتَاد عَلَّيك ,













O X Y G E N غير متواجد حالياً