- قراءة لأورق ريال مدريد :-
هَآَهُو الْمَلَكِي يَحُط رَحَآلَة فِي أَرْض السِآن سِيْرُو هُنَاك بـ الْمَيلْآن .. لَيُأَكّد تَفَوُّقِه فِي مُهِمـة تُبْدُوْا جَدَّا صَّعْبَة بِالْنِّسْبَة لِلْمَيلْآن عَلَى أَرْضِه وَبَيْن جَمـآهِيْرِه ، !
الَرِيَآل يَدْخُل الْمُبَارَاة مُتَصَدِّرَّا لِلْمَجْمُوْعَة مُحَافِظَا بـ نقَآطَه الْكَامِلَة وَيُفَرْض وَبِكُل قُوَّة هِيْبـتِه عَلَى الْمَجْمُوْعَة ..
اسِتَطَآع مُنْذ الّبـدُآيَة جَمْع 9 نِقَآط مُن 3 مُبَارَيَات حُقِّق بِهَآ الإنْتصـآِر ..
سَجِّل مِن خِلَالِهـآ 5 أَهْدَاف وَلَم تُتَلَقَّى شِبَآكّه أَي هَدَف ،
فـ الْمِيْرِنَجي الْمُنْتَشِي بِالإِنْتِصَارَات .. وَأَخَّرَهَا هُو الِانْتِصَار الْاخِيْر بآلْلِيَغَآ امَام هِيْرْكُوَلَيْس حُقِّق ثُلَآثِيـة مِن كَان بَصْمَتُهَا هَدْفْآن مِن الدُّوْن نَجْم الْمِيْرِنَجي كَرِسْتِيَانْو رَوِنَآِلِدَو ..
وَكَان نَصِيْب الْفَرَنْسِي كَرِيْم بِنْزَيمَة هَدَفَا وَاحِد .. فـ الْمِيْرِنَجي هَل سَيَسْتَطِيْع فَرُض هَيْبَتـه مِن جَدِيْد مِثْلَمَا فَعَلَهَا هُنَاك بـ السآنْتِيَاجُو بِرْنـآبَيُو بِالَذَهَآب وَكَاد إِن يَدَك مَرْمَى الْمَيـلْآِن بِت خُمَاسِيَّة !!
لّآو لَآ إِن الْحَظ كَان وَاقِفَا امَام الارْجَنْتِيْنِي صَآنِع الْلَّعِب دَي مآرِيا لَكَآن دُك مَرْمَى الْمَيـلْآِن إِن ذَاك دَك .. وَلَا نَنْسَى مَافَعَلَه الدُّوَن كْرِيْس الَّذِي تُعْتَبَر مِن أَفْضَل الْمُبَارَيَات الَّتِي قَدَّمَهَا مَع
فَرِيْقِه رِيَآل مـدُرَيْد مُنْذ قُدُوْمِه قَبْل مَوْسِمَيْن ..
فَهَل يُكَرِّرُهَا الْمِيرنّجـي وَيَزِيْد مِن أَوْجـاع ( مَيـلْآِن ) .. الْمُتَرآهِق الْجَرْيـح ..
خُصُوْصَا ان مَعْنَوِيَّات لَاعْبِيْه لَم تَعُد بِتِلْك المُتَفَائِلّة عَلَى أَقَل تَقـدَيْر !!
فـ يَكْفِي خَسَارِتْهُم الْاخِيْر بِالِكَالَشِيُو امَام يُوْفَنِتُوس الَّذِي لَم يَسْتَطِيْع تَحْقِيْق الْفَوْز عَلَيْهِم كـ أُخَر مَرَّة مُنْذ عَآِم 2005 ،
وَحَتَّى عَآودُهَا مِن جـدِيْد بَعْد 5 أَعْوَام لَيُكَرِّر وَيـزَيْد مِن جَرِآح مَيـلْآِن الْجَرْيـح ..
فـ الَيغُري هَل يَدْخُل بَلَآ طَمـوَح وَهُو بِإرضِه وَبَيْن جَمـآهِيْرِه !!
أَم سيَطَمح بِالْفَوْز لَيُحَفَّز لَاعْبِيْه عَلَى أَقَل تَقـدَيْر ..
مُوِّرِينِهـو كَرَّرَهَا مِرَارَا وَتَكْرَار ، سَيَصْنَع الْمَجـد لِلْمِيْرِنَجي !!
فَهَل يُكَرِّرُهَا ويُحسَّسـم تَفَوُّقِه عَلَى الْمَيـلْآِن لِيَدِك شِبِآكَهُم
بِإرضِهـم وَبَيْن جَمـآهِيْرِهُم هُنَاك بِالسِآن سَيـرُو ..
فَعَلَهَا ذَهَابَا وَسَيُكَرِّرَهَا ايَابّا لِان جمَيِيع الْمُؤَاشِّرَات تَدُل عَلَى ذَلِك ،
الْمِيرنّجـي رِيـآَل مـدُرَيْد بِلَا نِقْص وبُطّمـوَح الْفـوَز !!
وَالْمِيـلْآِن .. بِالْنَّقْص وَبِالْخسِسَارَات .. يَدْخُل هَذَا الِّلقَاء ،
فـ حَظّا أَوفّرا بِنَظَرِي مِن الْإِن ياعشَشَّاق الْمَيـلْآِن .. كُل شَيْء قَد حُسِم مُنْذ لِقَاء الْذَهـآَب بِالسآنْتِيَاجُو بِرْنــآبَيُو ..
وَلَم يَعُد شَيْء لْلِمْيـلْآِن ليَخسرُه بَعْد إِن حَطَّم وَخَسِر كُل شَيْء ..
رَيـآَل مـدُرَيْد الْاقْرَب وَالافْضَل .. رَد جَرِآح الْمَوْسِم الْمَاضِي ..
فـ يَبْدُوَا إِنَّه لَم يُشْبِه مِن نَتِيْجَة الْذَّهَاب .. فـ يُرِيْد زَيـآَدَة أَوْجَاع الْمَيـلْآِن بْخسِسَارَة أُخْرَى بِالسِآن سِيْرُو ..
فـ مَوِّرَيِّنَهُو سَيُسْتَخْدَم تَكْتيكَه المعَتـآَد كَمَا يَبْدُوَا ذَلِك ،