شكراً سمو الأمير لقد تسمرنا امام الشاشة ساعتين وكأنها دقائق ذهبت بسرعة كلام عاقل ورزين أرجو أن يقتدي به الآخرون اسعدتنا سمو الامير بعودتك وانت قلت إنني لم اسئ لأحد كيف وقد اسأت إلى سبعين الف متفرج بعد إنتهاء مباراة الأيرانيين فأعلنت إستقالتك فأحزنتهم بذلك مع تأثرهم من نتيجة المباراة حيث كانت مصيبتهم مصيبتين بدلاً من واحده ولكن العود أحمد فنشكرك سمو الأمير وأعانك على هذه المسؤولية لهذا النادي العريق الذي لايرضى إلا المقدمة دائماُ0 فسر على بركة الله وإن شاء الله لن ترى من هذا الكيان إلا الشموخ والطموح وهو ما عودنا عليه فلكل جواد كبوة وإنتهت بإذن الله ولا تلتفت لكيد الكائدين ولا المغرضين فالغيرة تسوى الهوايل فقد اخرجت آدم من الجنة ولكنك انت لها انت لها انت لها أعانك الله0