. . أنتِ للصدى بهَجةً وسروُراً ولاريبْ إن كانتْ رائحه حضُوركِ تطوفُ هنا لاتنـََام ياذات البهَاء |مساحات البُعد لاتجعليهََا تَمتَّـدْ ......
. لماذا مَشينا بكلِّ آتجاهِ , ولم نمشِ , لو مرةَ , نحونا !