: و هلالااااااهـ حتى هذه اللحظه ! . . مازال الجرح ينـزف والهـم يكبر في لحظات كنت اتساءل حينها عن حال الفرح الذي سأودع به 2010 م كانت رصاصة الألم على موعد مع الأمل الذي اردته قتيلا قتيلا قتيلا قتيلا !