عرض مشاركة واحدة
قديم 24-10-2010, 07:24 PM   #12
الملاك الحالم
. . : زعيم القناصين : . .
 
قلب - لَكَمْ مَحَبَةٌ فِيِ اللهِ لَنْ يَلّحَقُهَاَ مَغِيِبْ ،،

.























_ أَىِ صَوت نَاغمِ اَلأصّداءِ فِى اللِيل هَتَفْ ،،
جَاءَ مِن سرّ المَدى لِى كَنسِيم فِى الصدف ،،
لقنتُه رَبة الشَوقِ لُحونا فَعزفْ ،،
صَلواتِ عَفة التَرنيِم فِى صَمتِ السَدفْ ،،
هَزّت الأُفقِ ضِياء فَازّدَهتْ مِنه المَعابِد ،،
وَإذِا قَول كَما التَسبِيح فِى مِحرابِ عَابد :
أَنا رُوح فِى دُفوقِ مِن سَنا الفِردوسِ أَقَبل ،
فتَأهبَ شَاعِر اَلأنوارِ للوَحِى المُنزّل ،،

- فَتوح مُصطفىَ قَهوةْ ،،





بِمَاَذَاَ أَلُوذُ ؟! ،،
مِنُ صَهّوَةِ جَمِيِلِ الْوِد ،، وَرَيِعِ الْمَحَبَةِ وَ جَلِيِلُ الْوَفـاَءْ ،،
بِمَاَذَاَ أَلُوذُ ؟! ،،
وَ قّدْ تَقَهّقَرَتْ / نُوُنِيِ وَ ضَادِيِ . . . وَ مُفّرَدَاَتِيِ هُنـاَ ،،
بِمَاَذَاَ أَلُوذُ ؟! ،،
وَ لِيِ عَلىَ أَعّتَاَبِ هَذَاَ الْمَكَانِ عُمُرٌ أَفَاَقَ يَسّتَجّمِعُ الْحَدِيِثَ ،،
وَ فَرَ كَوَمّضَةٍ خَاَطِفَةٍ هَكَذَاَ . . . !

تَضَائَلَتْ عِبَاَراَتُ الْشُكّرِ وَ الْثَنَاءْ أَمَامَ هَوُلِ وَ جَزِيِلِ سُطُورٍ تَرَاَكَمَتْ بِيِ أَنـاَ . . . !
وَ إِسّتَكَاَنَتْ بِهَاَ نَفّسِيِ . . . وَ طَاَبَ بِهَاَ الْهَوَا . . .

لَمْ أَعُدْ حَزِيِنَه . . . يَاَ رِفَاقْ ،،
أَنّتُمُ لِي عوَضْ ،، نَأتْ بِيِ مَحَبَتِكُمْ عَنْ فَيِضِ الاَسَىَ ،،


- مِنْ الْقَلِبِ شُكّرَاَ ،،

أُغّنِيِتِيِ ،،
لِسَمَائِكْ أَبُثُ أَسّرَابُ شُكّرٍ / إِلىَ يَوُمِ يُبَعَثُونْ وَ لَنْ تَفِيِ ،، لاَ حَرَمَنَيِ الاِلَهُ إِيِاَكِ ،،

نَبّضُنـاَ ،،
وَمَنْ يُشّبِهِكِ فِيِ قَلبِيِ يَاَ زَهّرَتِيِ ،، دُمّتِيِ لِيِ يَاَ نَبّضَ الْبَسَاَتِيِنْ ،،

الْرَاَمِيِ ،،
مَوَاَطِيِكَ نُورْ وَ حُضُورُكَ وَهَجَ ،، مُتَفَرِدٌ أَنّتْ ، وَ لِيِ فِيِ هَذِهِ الاَرّضِ ( جَنّهْ ) ،، فَ لِيَحّفَظّكَ الرَبْ ،،

هِلَالِيِ مَاَرَكَهْ ،،
" صَدَقْ لاَ ، قَالَوا لاَ خَلاَ وَ لاَ عَدَمْ " ،، حَقَاً لاَ يَفِيِ هّذَىَ الْرُقِيِ شَيِءْ ،،

أُوُكَسُجِيِنْ ،،
يَاَ مَدِيِنَةَ الْعَطَـاَءْ ،، حَرِيِرِيِةُ حَرّفُكِ كَاَفِيِهْ ،،

ظِلْ عَـاَبِرْ ،،
وَعُبُوُرُكَ ، عَصِيٌِ أَنْ لاَ تُشَرَعَ لَهُ سِيِاجُ الاِمّتِنِانْ ،،

الْزَعِيِمْ الْقَرّنِيِ ،،
شَاَعِرُنَـاَ ،، لَكَ نَجّمٌ فِيِ سَمَاءِ الْشَاَعِرِيِهْ لَاَ أُفُولَ لَهْ ،، وَدَدَتُ وَ مَاَ لِ الْوِدِ حِيِلَهْ ، فِيِ رَدِ بِضّعِ إِهّدَاَئِكْ ،،

مَرّعِبِ الْحَرَاَسْ سَاَمِيِ ،،
كَ يُنّبُوعُ الْمَسَاَ ،، يَزِيدُِ بِكَ الْحَرَفْ عَلىَ الْحَنِيِنِ ،، حَنِيِنـاَ ،، مُزّدَاَنَةٌ بِكَ صَفّحَتِيِ يَ شَجَنْ ،،

Secret ،،
عَظِيِمُ الْشّكرِ ( لَكَ ) وَ لِ حُسّنٍ جَاَدَتْ بِهِ أَنـاَمِلُك ،،

رَوُحْ الَمَهَـاَ ،،
أَعّيَاَ نَدَاكِ عَلىَ شِفَاَهِ كُؤُوسِ الْبَنَفّسَجِ اللُسَنَـاَ ، فَ فِيِكِ الْوُصّفِ يَ زَكِيِةُ يَعّجَزُ أَنْ يُدّرِكَ الْحُسّنَاَ . . . !

رَوُحْ الاَمَل ،،
تَحّتَارُ بِكِ صُنُوفُ الوَرَدُ وَ الْرَيَاَحِيِنْ ،، يَ جُمّلَةَ الْمُتَأَمِلِيِنْ ،، أَنِتِ يَ أَلَقْ ،،

سُعُودِيِهْ وَ أَفّتَخَرْ ،،
تَلَوَنَ الْضُحَىَ بِكِ يَاَ مَبّسَمْ الْزَهّرِ يَ تَرَاَنِيِمَ الْغَاَنِيِاتْ ،، دُمّتِيِ بِ ذَاَتِ الْطُهّرْ ،،

هَذَيَاَنْ رُوحْ ،،
أَنتِ ،، يَ تَبَاَشِيِرَ الاْمّنِيِاتْ يَ خَفّقَتْ الْقَلّبِ الْحَنَوَنْ ،، فِيِ الْقَلّبِ ذِكّرَاكِ دَاَئِمَاً سَتَكُونْ ،،

أََجّمَل الْغِيِدْ ،،
أَنتِ يَ لَوَنَ الْغَسَقَ عَلىَ جِبَاهِ الْيَاَسَمِيِنْ ،، يَ عِطّرْ السَعَاَدَهْ ، دُمّتِيِ كَمَاَ تُحِبّيِنْ ،،

قَنَاصَهْ 20 ،،
تَلألأَ قِنّدِلِيِ يَ بَيّضَاءُ بِ ضَوءِ الْطُهّرِ فِيِ عَيّنِيِكِ ،، بِ رُوُحِكِ يَاَ حُسّنُ مَحّظُوُظَةٌ أَنـاَ ،،

تَاَمَاَ ،،
يَ حَمَاَمَةً مِنْ نُورْ يَ بَحَةْ الاَغنِيِاتِ السَعِيِدَهْ ،، فِيِ الْقَلِبِ مَحلكْ ،












.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس