أبو عبد الله حفر أسمه في الذاكرة الآسيوية
وصنع تاريخه بيده فمن الصعب أن ينساه التاريخ الآسيوي حتى في زمن التظليل والشراسة
الإعلامية المضادة سيبقى الجابر منجز الوطن الوحيد في السنوات التي مضت إذا ما علمنا
أن الأساطير لا تعود حينما تذهب لكنها تبقى منحوته في الأرشيف المدون
ألف شكر لك أخوي زيآد
متابعة تشكر عليها وبإنتظار إضافة صورة من الموقع الرسمي