. . لبى قلبهَا فّيّ هالآعتذار صحيحّ بتّكونّ نادرّه ولا آحدّ بيسَويها مثلهاّ إطلاقاً وإنّ دلّ على شيءّ دلّ على حُبها الشَديدَ لِ زوجها لا هِنت مٌرعبّ واللهّ يرزّق وحدةَ مثلهاَ إذا زعلت عليها زوجتكّ
. - و إنْ لمَحتْ : بَـ دآخل عيونيّ ( دموُع ) , إعرَف إنَه :- مآت بَـ شفآهيّ آلحكيّ : ( !