7 - تشرين الأول .
تبدو الأشياء صامتة, مُحتفظة بإبتسامة تجعلني أثق أنّ ثمّة " فرح في الجو " .
اللهم هذه الأفراح التي أتتني منذُ فوز الأسبان بكأس العالم, و إلى فوز الشباب بنصف النهائي, كلّها أفراح
كنتُ أتمنى جزءًا منها, اللهم لا حمد يكفيك, ولا شكر يفيك, ولا ثناء يليق بك, كمّل أفراحي بالبطولة الآسيوية يا ربّاه .