"والموت إذا تدخل لا يترك أي أمل أو أي رجاء, إنه يتدخل ليحسم الأمر,
وربما كل شيء يأتي عاصفاً قاسياً , فيبهت الإنسان , يصدق ولا يصدق
لكنه يصبح الحقيقة الكلية, وربما الوحيدة , لأنه لا يعرف المزاح و لا
يحفل بعواطف البشر, فهو يقوم بمهمته ويمضي, لإن لديه الكثير من
المهمات التي لا تحتمل التأخير! "
للغالي الغايب : عبدالرحمن المنيف !