.
’ ..
همسَ لي اليوم ااه وش كثر اخاف عليك انتِ شمعة عمريْ ،
فأجبته ـوانت الروح ونزفْ العطاء بِ داخليْ
توقع ان لِ الخذلان محلآ في قلبي ، فقاطعته لا فَ انا كنتُ
ومازلت بِك ملكه ،!
فَ توقفناْ عن الحديث حتى صرخ الجهاز من جديد
بـ حبك وجع بعدو معي
........................ فَ رحل هوَ وبكيت اناْ