.
.. اَلْبَيوتْ أَيضًا كَالْنَـاسْ . . .
هُنَالِكَ مَا تَحُبِه مِنْ اَلْلّحظَةِ اَلْأوُلىَ ،،
وَ هُنَالِكْ مَا لَاتُحِبهْ . . . وَلَوُ عَاشَرتَهُ وَسَكنّتَهُ سَنَواتْ . . .
ثَمّة بُيوتْ تَفّتحْ لَك قَلّبَها . . . وَهِيِ تَفّتَحْ لَكْ اَلْبَـابْ . . .
وَأُخَرَىَ مُعتِمَة ، مُغّلَقَة عَلى أَسّرَارَهَـاَ ، سَتَبقَىَ غَريِبًا عَنَهَا ،
/ وَإِنّ كُنَت صَـاحِبَهَـا . . . !
.
|