من بدايه اللقاء وكلي أمل وتفائل ومن مضت الدقيقه الأولى وأتى الهدف الأول قلت باقي وقت وباقي هدفين لتعادل ولازال الأمل والتفائل موجود ومع مضي الوقت وهذا المستوى الضعيف وكأن الاعبين متشربين نتيجه لقاء الذهاب وأتى الثاني والثالث تحطمت وأرتفع عندي الضغط ولم يسلم أحد يمر علي من الصراخ لأتفهه الأسباب ومع بداية الشوط الثاني بدائته بتفائل والأمل ولحمد الله بداء بمستوى نوعاما أفضل من الشوط الأول ولاكن دون جدوا فقد أنتهى اللقاء بتعادل وكأن المقصود هو حرق ماتبقى من أعصابي وأعصاب جميع المشجعين وبدائت الأشواط الأضافيه ذهبت لأداء صلاة العشاء ولاشعورياً أجهشت بالبكأ والدعاء يارب لاترد هذاالجمهور الوفي حزيناً وعدت لتلفاز وأكملت اللقاء وأتى هدف الغرافه الرابع أيقنت أن هذه حال الكوره ولايمكن أن تأمنها وأصبحت أفكر بحال الزعيم لماذا من أبسط فرصه هدف لماذا كل هذى العمل من السنه الماضيه يذهب هبأ منثوره لماذا ولماذا ولماذا ومع محاولاتهم بالهدف الخامس وأنا والتي لاأفقد الأمل أبداً في جميع الأمور فقدت الأمل نهائياً وبنهاية اللقاء أتى هدف القناص وأكاد أجزم أن جميع المشجعين أنهار من تلك النتيجه أصبحت أناظر الشاشه وأرى دموع الزعماء وبدون شعور أصبحت أصرخ وتلحمت بالشاشه مو مصدقه وكل العائله تجمعت عندي وعلى مبروك والحمدالله وإلى الثاني جاءالكل قمنا نصارخ أتوقع جرينا تأذوا بس والله موبيدي وقضينا ليلة الأربعاء والخميس كله قضيته بلغة الأشاره لأن الأحبال الصوتيه بح والحمدالله على الفوز إلى الأن مومصدقه والحمدالله على التأهل مراح أقول المستحق لأنه جاء بدعاء الصالحين مثل ماقال الأستاذ أبراهيم الجابر العذر على الأطاله كل الشكر لكم ال جمهور على هذا التميز هلالي ماركه , حظ عيني , إبراهيم , بندر الله يقويكم لاهنتم