ليلة الدوحة كادت أن تمحي كل الجماليات أيها العجوز المغرور
لكن الدعوات الزرقاء الصادقة والنية الصافية لشبيه الريح أنتصرت أخيراً
كم تمنينا أن تُنصف عيسى وها قد حضر في " موقف مُحرج " للغاية
وأنقذنا من كبوة لن يقوم منها النادي رُبما !
أنفاس الزعيم
أضفت بالنيابة عنك المصدر أتمنى بالمرات المقبلة
تضيف المصدر وتعليق مختصر
وبعد أذنك عدلت على العنوان
ألف شكر لمجهودك