.
.
.
وأسـفاه لتلك الصوره المرسومه عنه ب داخلي !!
كنت أنظر إليه بـأنه لآمثيل له !!
كنت وكنت وكنت .. / إلـى أن أصبحت
أرى تلك الصـوره مكسوره فلم تعدُ ملآمحه كما كانت
بـل ذابت تحت صهاريج الألـم واختلطت ألوانها بدموع النـدم !!
لم أعد أعـي مـاذا فعلـت ولمـاذا به هكـذا اندفعت !!
لم أعد أعلم سـوى أنني بـ تلك الملآمح الخادعه صعُقت ..!!
شكرا له أصبحت أرى الأخرين من خلفيتي به !!
.
.
.