شَيْء بَعِيَد جآبََنَيَّ لك هَنَّا
ماهُوَ بس اللي أَحَّتوآنِيّ " مَلاَذي " ولا ثَقَبَ في رَحِمَ غَيَّمه ’!
العَظِيم آنه هُرُوبك ومُسْتَحِيلآتك وجُنُونك ..
ياه يامَْشْعَل , تعَزَفَ الحَرَّف مَعْنًى وبصوتْ هَدْيلك مغَنٍّى
وأَنَا بِ الِفََخَر اقَوْلك : الَعَنَاوْيِنّ لك مُهَدَى وَبَآلَمَشاعََِر سَلْوَى
إلا هُرَوَّبَك ,
مَثَل الغَيَّم والٍٍغَمَامْه .. تَمَّطَر الحُب لَيِّنْ تصبْح أَرْضِيّ
غَرِقَا
رامِّيّ , ومَشْعَل الرَوَّحَ ..
حَكَّايَّآتك مَلَّهَمَّه مَانمَلََّهَا
أَكْثَر عَلََّيِّنا , كَلََّنْا شغوف وبِ التمعنْ شَفِقى !