. * قَال : . . . [ أغارُ ] ،، مِن اَلْعِيدْ لأنّكِ تنتظرينه ،، مِن ثياب أفراحك . . . مِن اشتهائك لها . . . مِن اقتنائك ما سيراك فيه ،، غيري . . . مِنْ غيري ،، لأنّه لا يدري كم [ أغارُ ] مِن غريب يراكِ . . . [ أغارُ ] مِن بهجة في نهاية السنة ، تُزيّنُ بابكِ مِن بابكِ لأنّه يحرسُ سرّكِ ،، مِن مفاتيح بيتك ،، لأنّي قفلك ومفتاحك . . . [ أغارُ ] مِن الشجرة المقابلة لبيتك . . . ! لا أحد يسألها مَن منحها حق العيش . . . بمحاذاتك ؟! من جرس بابك لأنّه يُنبُّهكِ أنّ أحدهم جاء ،، ولأنّ الذي يأتي ،، لن يكون يوماً أنـا . . . قالت : . . . [ أغارُ ] مِن حبل غسيلٍ ينفردُ بثوبك ،، من الشمس التي تتلصص عليه ،، فتكشف سرّك . . . مِن ملاقط الغسيل التي تطبق عليه ذراعيها مِن الريح التي تهزُّه فينتفضُ ‘قلبي في بلاد أُخرى ، خوفاً عليك !!! في نومي [ أغارُ ] مِن نومك ،، أستيقظ لأتفقّد أحلامك أُحدّق طويلاً فيك ،، كلّما خلدت / للنوم ،، باشر ‘قلبي نوبة حراستك خشية أن تُغري الموتَ وسامتُك فيطيلَ نومك . . . _ أَحلاَمْ مُسّتَغَانّمِيِ ، حَلاو العْيِدْ ،، مَنّيِ لَعيونْ ‘الْسَوسَـهْ ، واللي وده لا يستحي يتفضل ،، شَكّراً ابُو محمد على الدِيكورْ لزومْ الْتَصّويِرْ ، يسلم ربي ايديك ، يَابَعّدهَمْ ،، كَلْ سَنَهْ وَ أَنّتَ طِيِبْ بابتيِ ، .
حَلاو العْيِدْ ،، مَنّيِ لَعيونْ ‘الْسَوسَـهْ ، واللي وده لا يستحي يتفضل ،، شَكّراً ابُو محمد على الدِيكورْ لزومْ الْتَصّويِرْ ، يسلم ربي ايديك ، يَابَعّدهَمْ ،، كَلْ سَنَهْ وَ أَنّتَ طِيِبْ بابتيِ ،