عَايدُونِي ,
وَ خلّوووا تَلاوِينكُمْ لنّا ظِلٍ وَ فَيّ !
خَبرُونِي عَنْ . .
فَرْحَة أمّي وَ أبِي ,
ــ وعَنْ صغِيرنَا اللّي يَحبِيَ *
وَ / ألْعَابْ أخِي ..
سمَاءْ تضْوِيَ ضَويّ , .
عبّروآ .. بَ لُوحهَ تكْتملْ ,
نرْسمْهَا وعَ أكتافنَا نحْملهَا حمَلْ !
لَحظَهَ , لَحْظهَ
نسِيتْ شَيّ !
ذِيكْ ( مَيّ ) بَ فسْتانهَا الأبيضْ
وحلْوى سَلوى بِيدهَا ,
تَنْتظرْ , ,
تفكّرْ كِيفْ تِلْعبْ بدُونْ لاَ تتْوسَخْ
هدُومهَا ..
.. مَا ألُومهَا , بَهْجهَ رَافقتهَا مِنْ
صَحتْ مِنْ نُومهَا ..
تبْتسِمْ لَ سِيدهَا :
جدّهَا , ويملَىءْ كفّها عِيديّهَ لهَا ..
أيّامْ مَمزُوجهَ بَ فَرحْ ,
فِيهَ مَنْ سَافرْ .. وفِيهَ مِنْ دَارهَ
مَا برَحْ ـ
بَ الدقَايقْ / بَ الثُوانِي
فِي مَنْ يضْحكْ و سَالِي ,
ــ وفِي منْ تعوّرْ ولاَ يزالْ يعَانِيَ ..
صَارتْ مَواقفْ طَرِيفهَ ,
شَريفهَ إِصَابتْهَا بَ جَرحْ ..
طفِيفهَ مِنْ عَادلْ وظلّتْ تَخِيفهَ ,
ـــ يلْهى ولكِنْ يرجعْ للسَرحْ ..
وسَطْ ضَحكاتٍ لَطِيفهَ . .
وصَارَتْ وصَارتْ وصَارتْ
ـــ وأيَامنَا بَ النُورْ سَارَتْ .
ولأننّا سَواءْ ,
ــ بَاقِي نِتْعمّقْ ونَشمّ الهَواءْ
طَالعُوا السَمـاءْ |
.. (عِيـدْ وأَضْواءْ عَلى آدَمْ وحَوّاءْ)
** ضُوئِيّاتْ , لَ يُوميّاتكُمْ بِ العِيـدْ ..
رَافقُونِيَ ,
.
|