. : لَجْنهَ تَمْنحنَا السَعـادهَ بِ هَذا التقَـدّمْ الجَمِيلْ وَالمَجْهُودَاتْ النيّرهَ * شُكْراً لكُمْ أَحبتِيَ . . [ .