،
لِقاءْ حَمِل فيّ طياتهِ الكثير من الحُبْ والتشويقُ المُمتع
تِقفْ حروفْ المدحْ والإعجابْ حائرةً ماذا تقولْ لـ هكذا حضوُر شامخْ ،
ف قد اكتشفنا عن شخصية " باريسْ " بِ إنها شخصيّةٌ رائعة وترتسمْ
بِ الصفاتْ الجميلة ، | أمّا " الناعمة " فَ هيّ هادئة بِ طبعها ولا يحتاجْ أنّ
تتحدثْ لنا عن شخصيتهاَ لأنّ صِفاتها هي التيّ تتحدث ،
وكانت حروفكمْ تنسكبُ منها العذوبة والإبداع المُبهر الذيّ يُصعب على الجميع
صنعهُ .... ،
أحببتُ كثيراً هذهِ السهرة المُعطّرة بِ روائح المِسكْ المُنبعثْ منكمْ !
.. [ النَثر ،
لكم شوقيّ يَ رُفقاء ، شكراً ثمّ شكراً