.
نَوَد متابعة السهرة مع أسئلة المتابعين المشدوهين أمام هذه الروعة
و المتخفين خلف أسوار " يوزرٍ مخفي " !.
لكُلّ زائرٍ وَ عابِر .. هاقد حانَ وقتُ الإدلاءِ بِ دلوِكُم .
اِســألوا ما تشتهون , وَ اشكروا إن أردتم أن تشكرون !.
,,
إذاً ... لنكملَ السَّهرة ,
حتى ترفعونَ أعلامكم ...
: يا قوم , أغرقنا السّهَرُ وَ السّهرة
و هاقد زارنا النّوم !.
* [ لا خَجَل ولا يحزنون ,, كل واحد يفيضُ بما في صدرهـِ ..
على هكذا نحنُ نتّفِق , دوماً .
في كلِّ لِقـاء , يحظى بهِ النَّــثـر ] .
.