.
.
آهَـ يالَيل السَمرَ..
وزَفَـرة الأنَفاسْ وَعَتابكْ!
وآهَـ مِنْ [ بَرد الشًمال ] عَلـى ..
ـــــــ ذَكراكْ سَـرانِي !
النَّـــاعمة ,
يُطرِبُها نسيمَ الشِّمـال , بينما تختال بِحُبّ الجَنوب ..
ولكن .. هُنــا في هذا " النَّـص " تحديداً ..
أجدكُ ترتبطين بِ زهرةٍ , عطرٍ , أو لونٍ ربّما .. في إحدى زوايا الشّــمال !.
هل هوَ كذلك : " هناك ما ترنو إليهِ روح النّـاعمة أم أنّها خيالاتُ الكتابَة ؟!..
.