اتساقط كَ زخاتْ المطرِ على بابه
.... وَ حُبه المفقود ايضآ
....... سَ يُبكيني !
أنا ,
لمْ انتـهي فَ الله بِ عطفه وَ رحمته
........ يحمينّي ,
سُررت كثيرآ لِ بقائي كَ حمامةٍ لاحت
على ( سمائه
....... ) تُرثيني ..
وَتمتمة فجرٍ على انغلاقِ مسائه
.......( يُهديني )
طُهرآ , ماءآ , وَ نعيمِ
فَ ياربّ اعدقني بَِ حنينٍ لوهابّ
- .......سنينّي ,
فوق الوصف !
شكراً نوف ع الإطراء الراقي
لكِ ودي وإحترامي