اتساقط كَ زخاتْ المطرِ على بابه
.... وَ حُبه المفقود ايضآ
....... سَ يُبكيني !
أنا ,
لمْ انتـهي فَ الله بِ عطفه وَ رحمته
........ يحمينّي ,
سُررت كثيرآ لِ بقائي كَ حمامةٍ لاحت
على ( سمائه
....... ) تُرثيني ..
وَتمتمة فجرٍ على انغلاقِ مسائه
.......( يُهديني )
طُهرآ , ماءآ , وَ نعيمِ
فَ ياربّ اعدقني بَِ حنينٍ لوهابّ
- .......سنينّي ,
لااتعطش لِ ذكرى عن رُوحي
....... تُلهينّي
وَماالنهايةُ إلا كَ صندوقٍ خشبي
... بهِ اوراقي وَوفائي
....... " تُغنينّي ...
وَ اشهقُ منْ بعدَ صمتٍ
.......... يأوينّي .,
وَاتحدث بِ كُل طلاقة
وَ رحابّةِ صدرٍ ..
....... تعنينّي
وَاُردد على مسامعهِ
قُربكَ لي ,
" يكفينّي "
" يكفينّي "
" يكفينّي "
.,!
|