. وَقلَمكِ يستَمد مِن الصُبح وَهجاً , ومِن اللِيلِ سِحراً , ومن الأمِ دِفئاً _أغنيه الورد , هُو البُوح إن كَان مُعتقاً بالحِس الصَادِق يأتِي مُغايراً تحيهً فاخِره للِجَمال الذي يَغمُر حَرفكْ ,
. لماذا مَشينا بكلِّ آتجاهِ , ولم نمشِ , لو مرةَ , نحونا !