* مَا فِي أحَدْ مِثْلهَ . . لقَـاءْ رَآئِعْ , عدتْ وتأمّلتْ فِيهَ ولاَ زَالْ يسْتهوِينِيَ أَكْثرْ اِشْتقنَـا - شُكراً مَاركهَ هِلاليّه [ .