. . . رفِيقنَا | هَلالِي , بِ قُربكْ الدُرّ . . يَتلاليَ أشبعْتهَ , ألْهمتهَ .. ارْغمتهَ : عَ الخضُوع الحَالِيَ , حَرفْ عَالِي وغَالِيَ مُداخلهَ ذآتْ ماركهَ لنْ تنْطمِسْ - شُكراً لَكْ عظِيمهَ " .. رَآئِعْ ما ذكرته , الله يديمْ هذهِ الأخوّهَ أبُو العنُودْ ناولنَا إِحسَاسِكْ : ** ( للحُبْ ) بِ جهَاتهَ الأَرْبعَ , مَاذا تَصِفهَ ؟ .. - أغُنية الورد : لديها خلل فنّي وبإذن الله ترجعْ .