تلاطمت الأمواج الابراهيميه عى شواطيء الفراشات فكان الحديث ذو شجون استمتعنا بحق ولكن : كم تمنيت ان ضربت على العنصر النسائي بقلم من حديد شكرا ابراهيم شكرا فراشه