يوم الاثنين .. 9 آب ، اغسطس .. كان الهدوء يعم مخيلتي .. كنت افكر كثيراً عمري فيمآ افنيته، .. كنت فقط شقيّـه ، لا اعتقد انني .. كنت اتعامل مع الامور بجديه ابداً ! حتى تلك الحساسه منهآ .. كنت اتظاهر بـ عدم المبالاهـ ب اعتقادي ان سلاستي في الحياه .. تزيل التعقد ولكن .. ادركت حينهآ ! ان سلاستي وعدم جديتي .. تسببت بشلوخ عظيمه ، لا يمكن ان اسدد ثقوبها مع الوقت ! لا اهتم بالازمات اللتي انا مررت بها .. بل الوجع الحقيقي .. جرح الاخر الذي كان بسبب ، حمآقتي ! .. اعتقد إن حكايتي إنفراديه .. لانني الظالم بها لستُ مظلومه اوجعت الكثير منهم ، لانني استلذ ب العيش في الحياه .. بلا مبالاه .. وبالا جديه حازمه ! تفرق بين الجد والدعابه الـندى ، .. ك عقد من الماس آنتي .. تلميعن ببريق خاص تمتلكينه وحدكِ ندى اشكرك