بِالتَّوْفِيْقِ لزَعِيْمْنا يَارَبْ فِيْ اوَّلِ خُطْوَةٍ بِحَوْلِ الْلَّهِ تَعَالَىْ
نَحْوُ الاحْتِفَاظِ بِاللَّقَبِ , وَهُوَ قَادِرٌ عَلَىَ ذَالِكَ بِعَزِيمَةَ
الْرِّجَالِ , وَايَضُا تَحْقِيْقِ الْاهُمَّ وَالَى مَانَطْمَحُ لَهُ
كَجُمْهُوْرٍ هِلَالِيُّ الَا وَهِيَ الْبُطُوْلَةِ الْمُسْتَعْصِيَةُ دَوْرِيْ
ابْطَالْ اسْيَاءً الَيَّ رَاحَ نَكُوْنَ ابْطَالْ لَهَا بِاذْنِ الْلَّهِ
فِيْ هَالْمُوُسْم
ـآِتَحَدِّىَ جُنُوْنْـRـيُ مَشْكُورٍ عَلَىَ
هَالتَغْطِيّةً وَالْمُتَابَعَةِ يَالَغَالِيْ