بقيتُ وحديّ .. أجمعُ ( الذكرىَ ) خيوطاً واهيه
وَ أظل وحديّ أخنقُ " الأشواقْ "
في صَدري فَ ينقذها الحَنين ،
وَ بقيتُ وحديّ
أجمعُ ( الذكرىَ ) خيوطاً واهيه
وَ رأيتُ أيَامي تضيعْ
وَ لستُ أعرفُ ماهيهْ !
وَ تركتِ يا دنيايَ جرحاً لنْ تداويهِ السنينْ ،
فَطويتُ في الأعماقِ قلباً كان ينبضُ .. بِ الحَنين




من المؤسف جدآ أن نعيش لـ ليلة (الحب)
وندخل في معمعة الاشتياق
ونذوب في احضان الحنين ..
ونستنفذ جل عبارات الغزل ..
وننام قريري العين نشعر بكم من السعادة ..
وفي الليلة التالية وكأننامارسنا جرما فيما سبق ..
فنتوارى عن بعضنا ونسلب حق السلام..
لااعلم لمآ حقيقة ..
ولكن مانشعر به حينها هو بكم هائل من الندم على مافات ..
وأن ماكان ليلة ذي قبل هو مجرد حلم للحظات ليس الا ..
وأن ذلك الحبيب كان في نشوة وحالةنفسية جيدة
لذا اظهر حماسه لذلك الحب ..
ولكن لم يكن ذلك الحماس على قدر جيد في اليوم التالي
لذا كآن من الواجب الذي يراه يتحتم هو ..
(أن يمحو تلك الليلة الحآلمة)
وأن يبدأ من جديد ..
كل مااتمناه أن أعلم سر الأختباء والهروب
الذي يلي تلك الليلة السحيقة ..’!!
أيرآهآ خطأ عاطفي غير مقصود !!