وأيّ رَجُلِ ذَلك الذّي لآيَخْذْل .. حمرة الورد .. هكذا هم الصآدقون دآئمآ ينزفون الألم تلو الألم دآئمآ هم وحيدون مخذولون لآأعلم متى أختآر الحب ذلك دستورآ فقط مآأعلمه أنه بهذا الإختيآر لم يعد للحيآة أي قيمه