. الحَياةْ صَبر و ألمْ و حسَبَانْ ...............يَبيّ لهاً سعةَ صدَرّ و كتِمانْ - لمّ أجدَ نصَاَ مؤلَماً أشدَ مِنّ هذاَ ف التّيّ كتبَتَ ليسَتْ يدُ وّ عقلَ تحَدثَ , بَلْ مرَراةْ عاطفَةَ وبًؤسَ حَالْ ؛ّ لِ فقدآنْ شَخصَ صَالْ فيَ القلبَ وجَالْ هُمّ هكّذا رُغمَ التضَحيَاتْ التيّ قدَممتيهَاّ , لاَ يرَحمَونْ !! هٌو يَعلمَ أنْ النسَيانْ صعَبْ , ...................وإنْ الجفَاْ رٌعبْ ؛ لِ كًلْ شخصَ ملَكتُهٌا أعَزْ ما عَنديّ وهوّ ( ) , فَ مستَحيلَ أن أنتَزعَ شخَصهَ مِنهَ إلا أنْ أجدَ مَن ينسَيّ حُبيّ الآولْ .. ولكَنْ أيَضَاً سَيَضل القَلبَ منَكسراً لِ ذاكْ - حُمَرةَ الورَدْ , كمَ مِنْ جَمالْ هُنا أراهْ فِ التعبَيرَ والصَيَاغةَ هُو سيَعودَ .. أوَ يَعوَضكَ بِ خيراَ مِنهَ , أبقِيّ مُتأمِلة مُتفأئلَه فَ الحُبَ مسَتمراً ولايقَفَ عنَدَ أحَدْ أبتسَمِي لِ حيَاتكِ أنعَميّ بِ أيَامكْ , فَ مصَيَرَ قَلبَك بِأذنْ الربَ الحُبَ الطَاهِرَ ولاغيَرهْ
. - و إنْ لمَحتْ : بَـ دآخل عيونيّ ( دموُع ) , إعرَف إنَه :- مآت بَـ شفآهيّ آلحكيّ : ( !