**
آبَدهِشك , !
إسمحِي لِي بـ إقتِبَآس لـ كلَآمِك ,
إسمحِي لي أخَآلفِك قليلاً ,
إحنَآ نِتكلّم عَن جَوَآنِب العَظَمه بحد ذَآتِهَآ ولَيس [ أصحَآبهآ ] وتطرّقَآتهمـ وأهدَآفِهم
فـ ( بذكرك ) لـ شَآرُون بنظري لَم يكُن ذو عظمه , !
لكِن عِندمَآ قلتي صدّآمـ : أنَآ شخصيَّا [ لَآ أحبّذ ] هَذآ الشخص ( لـشخصه ) .. لكِن ل فكره واداءه وعظمته التي فرضهَآ بـ ( كلمته ) , أحببت شخصيّة الرّجل فيه !
لَيس سهلاً أن تقِف أمَآمـ أعظم دوله بالعالَم لكي لا تخضع لهُم !
ليس سهلاً كمَآ فعل هِتلر [ أن تُحَآرب العَآلمـ ] !
نَحن نتكلّم عن إنجَآزات وليس عَن هويّآت !
نتكلّم عَن [ قُدره ] ولَيس [ شخصيّه ] !
أنَآ افهم [ ما ترمين إليه ] , ولكِن عِندمَآ نقُول غالباً تُصَآحِب العظمه الـ ( كِبر ) أحس بمبالغه , وبشرَح وِجهة نَظري
كِل شخص يتحدّث بحسب مُجتمعه وبحسب [ منصبه ] ومكانته [ وتربيته ] وبحسب [ شخصه بين الحضُور ] !
فـ ( هؤلاء ) أشخَآص أثبتو أنفسهم [ فِي زمَن ] صَعب أن تَجِد لَك مقعد لَك فِيه !
فـ ( مِن ) الطّبيعي أن يختلف كِل مِنهُم عَن الآخرين بالتعامِل
فستجدين القسوه قليلاً , الـ ( شدّه ) غالباً , ليست مِن بَآب الكِبَر , بَل مِن باب المُحَآفظه على ما تَم إنجَآزِه !
فدائماً الـ عَظمه .. { يلحقها } .. ألمُحَآربَه مِن جَمِيع النّآسـ !
فإمّآ مُؤيّد أمـ مُعَآرض
.. { أعتِذر عَن خروجِي قليلاً عَن المعنى ولكن هَذه العظمه فِي [ رُؤيتي ] } .. !
مُلاحظه : أتمنّى مِنك قرَآءة الموضُوع لَأنّه سيبيّن لَك مَآ تكلّم عَنه فِيصل بالعظَمه هُنَآ , : )
.. { لان العظمه بالموضوع / تختلف عَن مَآ ذكرتيه } ..
.