.
‘‘اَفّتَحْ البَابْ واسَمَعْ للعَصافيَرْ صوتْ ،،
وَاَحضَنْ اَلْفَجْر فِيِ صَدّرِيِ وَاَسَمِيِ عَلِيِهْ ،،
وَآتَبَاشَرْ صَباحَكْ صَاحِبِيِ قَبَلْ اَفُوتْ ،
عَبْر بابٍ نَسانِي مَا عَطانِي يَدِيهْ . . . !
وَآَتسَاءَلْ وَاَنَا اَلْغَارَقْ فَ بَحَرْ اَلْسُكُوتْ :
مَنْ ذَكَر وَجّهَكْ اَلْغَايِبْ وَمَنّهُو نَسِيِهْ . . . ؟!
هُوَ اَنَـا بَسْ . . . !! مَنْ يَقّلقْ عَلَيكْ وَيِمُووُوُتْ . . . !
بَيِنْ وَرْدْ اِبتِسَامْ اَمَه وَمَابِينْ اَخِيِهْ . . . ؟!
مَابَقَا بِي مَع الايَامْ لَلصبْر قُوتْ . . . !!!
وَاّسَمَعكْ بِي تَرَدَدْ : صَاحَبِيِ مَاعَلِيهْ ،،
يَاسَفَرنَا تَطَولْ وَتَبَلعْ اَلْعَمَرْ حُوتْ ،
كَمْ عَشَانَكْ نَبِيعْ اَلْليِ نَبِيِ نَشّتَرِيِهْ ،،
مَنْ صَحَيِنَا عَلى ( كَانَوُا ) وَهَذيِ اَلْبيَوتْ ،،
مَابقَتْ مَثَلْ مَاهِيِ حَزَنَنَا تَحتَويِهْ ،،
وَآتَساءَلْ وَاَنـا الْغَارَقْ فَ بَحَرْ السُكوتْ ،
وَالوَطَنْ يَزّرَعْ اَلْاحَلَامْ بِ يِديِنْ تَيِهْ :
كَيِفْ اَبَحيِا وَاَنَـا اَلَلِيِ عَارَفٍ كَيِفْ اَمُوووتْ . . . ؟!
وَاَنّتْ غَايِبْ وَحَاضَرْ فِي جَمِيعْ اَلْوَجِيهْ . . . !؟
- عَاَطَفْ الْحَرّبِيِ ،
رَوُوُوُحْ | أَهَـلاً بِ عَوُدَتِكْ أَوَلاً ،
تَشَبُثُنَـاَ أَحِيِاَنَاً بِ بَعّضِ الاَشّيَاءْ الْلَتِيِ تَدّعِيِ الْمَعّرِفَه ،
قَدْ يُغَلِفُ إِلِيِنَاَ الْخَيِبَةُ عِوَضاً عَمَاَ أَرَدّنَـاَهْ ،
فَكَمْ مِنْ تَسَاءُلْ يَجَلِبُ مَعَهُ أَمَلْ وَكَمْ مِنْ أَخَرْ يُغّلِقْ نَوَافِذَ الْنُورْ ،
أَسَعَدْ الاِلَهُ قَلّبَكِ دَوَمَاً يَ حُلّوَتِيِ ،
.