.
.
أهلاً بَطَاش
..
مَسْألة أنّ الواحد يتمِلح ، فَـ التميلح مَوجود وَ لابد مِنه فِيْ مجتَمَعنَا
!
لَكنْ الشّاب السّعودِي بِـ شَكلْ عَـام مُو مثل اللي فِي بَـال البَعض ، بَعضـهم تكُون نيّتهُم تتوجّـه لـ طريقْ
مُختلف تَمامَاً ، لكِنْ البَعض رُسِمت فِي مَخيلَته صوُرة لـ أحد الشّباب فـ عَمّمها عَلى الجَميع
!!
وَهذا يرجَع بـ شَي جِداً سلبي عَلى سًمعة الشّاب السعودِي بِـ الخَارِجْ
..
أمّا بالنسبَه لـ يَالبيه وَ أخوَاتَها ، بنَظرِي مُستَحيل أَقولهَا .. لِـ عِدّة أسبَابْ أوّلها إنّه فِه خطُوط لَا يُمكِن
إنّي أتعدّها عَلَى حَسَب ماتربّيت .. وُ فِيه غِيرهَا أَنَا نفسِي مَا أسمَح لأيِّ كَانْ أنّه يتعَدّها
!!
وُممكِن يكُون شَي فِي داخِلي إنّي مَا أحب أقرا هَالكلمات وَلا أحَب أحَد يقُولها لِيْ وَ لا أحبْ حتّى أكتبها !
أحَاول أتغَاضى عَنها قَد مَا أقدَر
!
أمّا الصُورَه فـ لاتَعلِيقْ عَلِيهَا :/ !
- عَوَافِي بَطَاش .. نتمنّى مَا تكُون آخر طَله ’
!
- (
) -
.
.