ولأنّ الطُهر فِ قلبكِ فَ تكتبينْ بِماَ يَهمْسْ لكِ قَلَبَكِ مِنْ رَوَائِعْ أحرُفَكِ الذّهبيّةَ نقيّة يَ أنتِ ،، سَلمتِ