.
أهَليَنْ بَطَآشَ 
طَبَعاَ مَوَضُوعَكْ مُكَونْ مِنْ ثلاَثِة مَحآورَ إنِ شآءَ أتَطرقْ
لهَآ مِنْ دَونْ إسِهـَآبْ و إطِنَـآبْ ..
-1-
طبَعاً حُبْ الرَجالْ لِ المَرأة شَيءَ فِطَريَ ، وجِداَ عَآدِيْ وَالكُلْ يَؤَمِنْ بَذَلكْ ؛ مَثَلاً لَوَ
جَآكْ وَآحَدْ وَقَالَكْ مَآ آحَبْ النِسَآءَ نقَولَهْ أنَتْ نَآدِرْ وَ النَآدِرَ لا حُكمَ لَهْ ؛ أهَمْ نُقَطةَ
إنَ الحُبَ وَ الآعِجآبْ فِطريْ
طَبَعاً المقَصُودْ بِ الرَجلْ فِ مُوضَوعَكْ الرَجلْ الخَليَجيْ أوَ بلآخَصَ الرَجلْ السَعَودِيْ ،
وطلقَ الآهآتَ والآنَينْ ، عِنَدمَآ يَرىْ أيّ فتآةْ وَهذا حَآصِلْ وَكثَيرَ .. وَلكنْ الآمَرْ يَتَعَلقْ
بِ غرآئِزهْ التَيْ لا يَقَدرْ أنَ يَكفُهآ ., طَبَعاً الرَجلْ الغَرِبيْ لِيَسْ بأفَضَلْ مِنّآ بَلْ يَفَعلْ
أشَدْ مِنْ ذلَكْ ولَكنْ فِيْ الخَفَآء ، لأنَه تَعَآيَشَ عَلىَ رؤَيةْ النِسَآءَ فِيْ كُلْ مَكآنْ
والَخلَيجِيْ عِنَدمَآ يَعيَشَ هُنَآكْ مَآهِيْ الآ فَتَرةْ وَتنَطفِيْ تِلكْ الغَرآئَزْ !!
طَبَعاً تَعلق النَآسَ بِ الشَآبْ السُعَودِيْ عِنَدمآ يَخَرجْ مِنْ بَلَدهْ , مِنْ أجَلْ رِبحْ
المَآل لآغَيَرهْ وتَقَديِمْ لَه المُغَرَيَآتْ التِيْ لا تَوًجِد فِ بَلدُنآ لِ حُرَمتُها شَرعَاً !!
وعَلَى حَسَبْ صَمُودْ الشَآبْ أو ضَعَفهْ يَتَمْ إسِتغلالَهْ 
بِ النسَبَةْ لِ التَمِيَلَحْ فَهَوْ يَرجَعْ لِ الآنِسَآنْ نفَسَهْ بعضَهُمْ علَى نِيآتَهْ ,
وبَعَضَهمْ نصَآبَ وِيِبيْ يَغَريْ ويَسَويْ إنَه وإنهْ .. مآ أحَدْ قَدهْ 
فَهَوْ دآء ليَسَ لَهُ دآواءَ
-2-
طَبعَآ الآستغفآر سَمَعتْ فتَوةْ عَن ( حَملاتْ ألآستغفَآر ) الليَ جتَ قَبَلْ مٌدَةْ ،
إنِها بِدعةْ أمَآ الرسًَائلَ الليَ تُقولْ فَصَعبْ أتكَلمْ عَنهَآ لأنْ لا أدريَ ما
حٌكمَها شَرعاً !!
-3-
بِ النسبة لِ ( يَا لبَيَه يَ رآدُويْ ) فأتَوقَعْ هوَ إعِجآبْ لا أكَثَر , مَآ يَصَلْ
لِ درَجةَ حٌبَ وإجلالَ فِيْ نَظريْ , بِ النسبَة لِ الحَكمْ الشَرعَيْ أكيَد حَرامْ
مِثلَه مِثَل أنَآ أحبَ منَىْ أمَرشَآ وعاَديْ أحَطْ صُوُرَتهِا فيِ تًوقِيِعيِ وأقولَ
يَا لبيَهْ .. بسَ ما أقَدرَ أحَطْ أسَمْ عَضَوهْ وأقَولْ يَا لبيهَ
//
مَوَضوَعَكْ مَرِحْ بَطآشَ 
شُكرَاً لَكْ 
.