ولآنِيّ أَيْضآ لَمْ تغفُو عَيْنِيّ حَتَّى هَذَا آلِيَّوْم !
مَنّ الُبّكاء مَنّ الحَرَقه اِزْدادت أَوْجاعََي
مَنّ فَقَدَ الأمَلَّ مَنّ أَلاَّنَصَّياع لِذَآته وَحْدَهُ
فَقَدَت آلَمََنَامْ وراَحَََّة الَجََّسَّدَ !
أنا لَمْ اغفُو كَمَاكِ
آتأمَلَّ بالَََغَد أجَمَل مَنّ آلِيَّوْم ولَكِنّ ... /،
سَعُوَدَِّيّه وأفَتّخَرَّ ..
اجَعَلَي لَعِيِنّك راَحَََّة .. لإجَلِيّ !
أَحَبَّك وأَحَبَّ نَصَّك وقَلَبَكِ
.......