.
يَابُويِ لَايلحَقكَ شَكْ وَلَارَيبْ . . . اَنفضْ هجوسَك وَرَفع الرَاس عَاليِ ،
أَنـا شَبابَكْ لَاغَزىَ رَاسكْ الشَيِبْ . . . وَاَنا عضَيدَكْ لَوُتجَورْ اليَـالِيِ ،
أَمَرْ وَتَحتْ اَمرَكْ تَهونْ المَطَاليِبْ . . . أَنَخَا وَتلقانِي قَريبْ مَواليِ . . .
أَجِيكْ كَليِ مَاخَشيتْ المَصاعِيبْ . . . لي طَبت تَكفا يَايبَة طَابْ فَاليِ . . .
اِنْ عَاشْ رَاسيِ يَاعزٍيزٍ المَجاذِيبْ . . . لَ شَيلِ حَمّلكْ لَويفَوقْ اِحّتَماليِ . . . !!!
وَطفَيِ ضَماكْ زَانْ حَثرِبن المَشاريِبْ . . . وَسَقيقَكِ مَنْ زَنديِ قَراح زَلاليِ ،
وَلَايَهمكْ يَاكَريمْ المَواجِتَيبْ . . . يَفداكْ حَاليِ يَايَبة وَالحَلاليِ . . .
- مَسَاَعَد الْرَشِيِدِيْ ،
لَجَلْ عَيِنَكْ ، لَا حَرَمَكِ اللهُ واَلِدَكِ ،
وَ لاَ حُرِمَ مَنَكِ . . . يَ بُنَيِةً مِنْ طُهّرْ . . . !
أَحّرُفُكِ الْشَفَافَهْ أَخَذَتَنِيِ لَ وَطَنِ بَحَثَتُ فِيِ عَنْ [ أَبِيِ ] ،
دُمّتِ بِ هَكَذاَ حُبْ } . . .
.