.
. مَقَدر اَكّرهَكْ لَكنْ مَقدَرْ أَحَبكْ ،، بَينْ مَتناَقضَاتْ اَلذاتْ وشْ جَابكْ . . . ؟!
لَا خفَق لكَ خَفوقْ وَلاَ تحَدر بَك ،، دَمع عَيني وَ لَا جَرحي تَغنا بَكْ . . . !!!
كَيفْ أَجلْ صَارَتْ عَيِونِي تَخاشَر بَك ،، لِيه طَارتْ بَعيونيِ زَحمَة اَسّرَابَـكْ ،
كَيفْ وَدَكْ تَسللْ دُونْ مَا اَشّعَر بَك ،، كيَف صَرّت أَفّقَدكْ وَاحَنْ لعَتابِكْ . . . !!!
كَيِفْ اَنـا مَحَيركْ صَرتْ اَتَحيِر بَكْ ،، الشَعورْ اِتجَاهَكْ صَارَ مَتَشاَبكْ . . .
مَـا اَقَدرْ أَكتَمْ غَـلَاكْ وَ لَا أَقَدَرْ أَجّهَر بَكْ ،، بِيني وَبينْ نَفّسيِ ضَعتْ بَاسّبابكْ ،
رَحَتْ عَنْ شَرق وَدَكْ جَابنِي غَربكْ ،، وَضَعتْ فِي ضَحكةٍ مَنْ ثَلجْ عنّابكْ . . .
-صَـالَحْ الْسَكَيِبِيِ،
. صَمّتْ | الْشـاَبُ الْأَكَثَرْ أَنـاَقَهْ ،
_____ تَرّنَوُ فِيِ سَمَاَوَاَتِ الَأَلَقْ ،
. . . . . . . ،، نَجّمَـاً . . . وَهَـاجْ . . .
سَلِمَتَ وَ سَلِمَتْ أَنَـامِلَكْ يَ مُبّدِعْ ،
.