.
* رُبَمَاَ كَاَنَتْ الْتَصَاوِيِرْ تَقّلِيِدِيِهْ إلىَ حَدٍ مَا ،
وَمعْ سَلاَسَةْ الْنَصْ إِلاَ أَنْ الْترَابُطْ رَكِيِكْ . . . !
فَنَحَتَاَجْ لِ قَراءَةْ الْنَصْ مَرَه ْثَاَنِيِهْ لِ إِسّتِبَانَةْ الْفِكّرَهْ الْعَامَه ،
وَ لَرُبَمَاَ هَذَا جَاءْ لِ كَثّرَةِ الْتَشّبِهَاتْ / فَعَقَدَهَاَ . . . !
- نَقّدْ أَوَلِيِ يَحّتَمِلُ الْخَطَـأَ ،
لِقَلّبِكْ أُغّنِيِتِيِ ، سِنَابِلْ فَرَحْ ،
.