.
كُنتْ غَآرِقاً فِي آحّزآنِيْ ..
............... أبحَثُ عَنْ إحِسآسُ يَبعُثْ الآمَلْ ؛
.............. فِي عِشقِيْ ..
فَ وَجَدتْ ضوءً يِشَعُ فِ أحَدْ أرَكآنْ
المُتصَفِحْ ـــــــــ ..
أهدِيتُ إليِه وَجَدتَهْ كَ النَهرْ عِندَمآ يَروَيْ عطَشْ الضَمأنْ ..
................وَ كَ العسَلْ عنِدمآ يشفِيَ السُقمآنْ ..
فِعلاً كمّ هَوْ بَوحْ عآشِقَ , وتَغَنيْ هآَيمْ , أهٌنيكْ علَى
هذا التَغَنِيْ وهذآ الجَمَآلْ الذَي جعَلنيْ :
...........................أتَآمَلْ
....................................... و أتَآمَلْ
.................................................. . و أتَآمَلْ ..
أقَفْ عَآجِزْاً عَنْ وَصِفْ مُفرآدتِكْ آنسَتِيْ
.