.
‘لِ نَقرأ [ نُصوصنَا ] مرةً أخرى,
لِ نقتلها كي نحييها من جديد
. . .
وَلكن ,
بروحٍ أجمل . . . بتأمُّلٍ أكبر . . . بأبجدِيّةٍ أعلى.
. .
/ لِكُلٍ منا رأي , وَ وجهَةُ نظرٍ مختلفة .
و أيضاً . . . رُؤيةٌ من زاوية تمتلكها ذائقتُنا نحن فقط . . .
‘لِذَا , قد نختلف في نَصٍّ و نتفقُ في آخر . . .
لَا يَهُم , الْمهِم أن نخرجَ بِفائدةٍ من تشريحنا هذا .
أن نفيد صاحبـ / ـة النَّص أولاً . . .
وَ أن نجعله يفكر بعمق / بأبعادٍ غير التي صوّر بها نصّه .
/ قرأتم نصاً أعجبكم ,
‘ولكن . . . تمنيتم لو أنّ صاحبهُ راجعهُ / نقّحهُ قبل نَشرِه
لكانَ أمتَع [ لِ ذائقتِكُم ] . . .
مَاعليكم سوى أن ترسلوا لنا النص ,
لِ نَضعه ضمن قائمة القَتلىَ – مؤقتاً –
حتى يتم وضعه على طاولتنا , و يتم تشريحه لمعرفة سبب مقتلهِ
ثمَّ نجد طريقة جميلة ‘نُحييهِ بها .
* سنخفي الهُويّات هنا , وستكون النصوص لقيطة إلى أن يتمّ إحياؤها . . .
فيأتي صَاحبها/بَتُهَاَ . . .
إما أن يعترف بها أو يـأخذها فقط
شُكراً عميقاً لكِ ملاكي . .
و ربُّ كُلِّ شيء , الشكرُ لا يفيْ
وَليتَهُ يَفعل .
.
.
|