.
الصَمتْ حِكمَة وَ جَوّهرُ فَذ ..
................كَثِيرُ مِنْ النآسْ لا يُثَمِنه ..
يَ جَعَلكْ تُفَكِر وتَتأمَلْ .. لِكيْ تُعبِرْ
................................ بِ صدقَ ..
البَعضْ | يَعتَبِروَنْه تٌرآثِ بِآلِيّ ., فِ روح العَصَرْ
الحَآضرْ لا يتَنآسِبْ لِ هَذِه المُثلْ القَدِيِمَة عَنَدهَمْ
فَهمَ حآدَوا عَنْ الطَرِيقَ الصَحِيحْ ..
فَهوِ منَ يَجّعَلْ مشَاعِركْ وَ آحَآسِيِسكْ مَنْ
تتَخآطَبْ مَع الغيَر مُمَزَوجَةٌ بِ فِكرِكِ ..
آرَىَ مِنَه لَذةّ !
قَرِيبِة من إستِمتَآعِيْ بِ العَزِفِ عَلىَ القِيثَآرةْ.,
...................أوَ الإنَصَآتْ لِ الَحَآنِهَاْ الهَآدئِة ..
التَمتَمةْ سَبُبَهآ الصَمتْ ,
أمْا الآنْ سَ أثَرِثرِ
........................ و أفَضِفَضْ!
ولَكِنْ هُنَا فَقطْ ..
سآتَخّذ مِن البَوحْ دَسَتوَرَ لِيْ هُنآ , لنْ أتَوَقفْ عِندْ مشَآعِريْ فَقطْ ؛
بَلْ سَيكُونْ لِ حَدِيثَ المُفَكَريِنْ جَآنِبْ , وِ الروَحْ الإيَمآنِية جَآنِبْ ,.
ولِ نظَرتَيْ وَ رَؤيَتِيْ لِيْ حَدثَ ( مَا ) جآنبْ ..
بَحثَتْ عَنْ مَلجَأ بِلاًآ أبَوَآبْ وَ لاَ أقَفَآلْ فَ وجدِتْ هُنَآ , فِ
المَجَالْ لِ الجَميَعْ لََيَسَ ليِ فقَطْ لأنِيَ أؤَمنْ بِ الرأي الآخر !
وَقَتَ لِ التَنفّسِ ومِنْ ثُمْ سَأعُوَدّ
.