. - وَ علِيِكُمْ الْسَلاَمْ ورَحَمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهْ ، * لَا تُواَدَعّنِيِ دَخَيِل اَلله لَا تَبّكِيِ عُيونِيِ ، وَ اَنّتْ عَـاَرَفْ ( شَنّطَتِيِ ) دَمّعِيِ وَ ضِيقَاتِيِ ( مَتَاعِيِ ) ، سَفّرَتيِ وَ مَفَارَقكْ وَ الْبَعّدْ لِلضِيقَه حَـدُونِيِ . . . ! حَسّبِيِ اَلله وَ الْوَكِيلْ اَلله عَلىَ بَعّضْ اَلْمَسَاعِيِ ، سَيِديِ وَ الْذَاكِرهْ حَـيهَ وَ لكَنِهُم نُسُونِيِ . . . ! اَلله يَثَبتْ رَكُونْ اَلْقَلبْ فِي "لَحـظَةْ وَدَاعِيِ" اِيِه اَنَـا مَسَافَرْ وَ لَكَنْ شَفّنِيِ مَسَافَرْ بَدُونِيِ ، أَنّتْ نَفّسِيِ وَ الْسَفَرْ مُوحِشْ وَ لَا لَهْ اَيِ دَاعِـيِ . . . ! اَلله يَدِيمْ اَلْـثلَاثْ اَلِليِ بَ فَقّدَكْ صَبّرُونِيِ ، حَاجِتِي لَكْ وَ اَرّتِباطِيِ فِيكْ وَ اَلْشُوقْ اَلْجَمَاعِيِ ، كَنّهُمْ فِي رَحّلِتيِ هَذِيِ يَبُونْ يُوزِعُونِيِ . . . بَسْ عَادِيِ لَا يَهّمكْ وَ اَنّتْ فِي يِدّكْ اِجّتمَاعِيِ . . . ! كَلّ مَا طَروُا سَفَر اَلْايَامْ عَندِي ضَايَقُونِي . . . ! لَا يَطّروُنْ الْسَفَر وَ الَدمعْ غيَمِيِ وَ اَنّتْ قَاعِيِ ، اَلله يَحّفَظَكْ وَ يَحّفَظّنِيِ لَوُ اِنْ اَلْمُوتْ دُوُنِيِ ، وَ اَلله يَخَفَفْ هُبوبْ اَلْرَيحْ لَا تَجّرحْ شَراعِيِ . . . فِيِ أَمَـاَنْ اَلله وَ اَسّمَعْ: كَلْ رَبّعِيِ وَادَعُـونِيِ ، وَ اّنّتْ وَادِعّنِي وَ عَطّنِيِ ( تَذّكِرةْ رَحّلةْ ضَيَاعِيِ ) . . . ! - عَبّدالله ذُويِبانْ ، Nino ’. تَلّهَثُ يَدِيِ حِيِنَمَـاَ تَلّحَقُ بِ شَهَقَاتٍ أَلّهَكَتْ أَرَاضِيِ الْحُزّنْ ، - وَ الْسَمَاءُ لَاَزَالتْ تَبّكِيِ. . . أَوُجَــاعْ الْفقّدْ . . . ! مِنْ ( قَلّبِيِ ) عُوُضّتَ . . . خَـيِرَاً . . . ! _____________ فلَنْ تَقِفْ الْدُنّيَاَ عِنّدْ أَحـدْهِمْ. . . ! * سَلَمْ ، قَلّبُكْ ، - عَفّواً أَكّثَررررررر يَ عَمّتِيِ ، .