.
أيقنتُ .. بأنّ الأماسي لا تُشبِهُ [ الصبَـاحاتِ ] أبداً .
و بِ انتحالِكَ يا | عايــد .. أجزمت !.
-
محسن الهزاني , شاعرٌ لا يشبهُ إلا نفسَه ..
و شِعْرهُ رغمَ غرابتِهِ أحياناً إلا أنّهُ جميل , و جدّاً .
وفيه من الطرازِ القديمِ .. ممّا يـَصْعبُ عليّ فِهمَه =)
كنتُ في البِدء أنوي فتحَ الرابِط لِ قراءته غداً ..
ولكن راودتني نفسي فَ أقنعتُ نفسي بِ الربع
و لم أصْحُ إلا حين قرأت | عايد !.
لعلك تمطرنا دهشةً , أخرى ..
بانتظار عودتك يا عايد .
لم أرتوِ من هذا .. الندى !.
* كتبتُ كثيراً و أثقلتُ كاهل المتصفح ,, عذراً
ولكن .. حديثك جعلني أفتحُ نافذتي .
فَ شكراً عميقاً .
.
|