.
رُغِمْ كُلْ / أوجَاعِي ,, وَقَدِرِنَا المُنْهَكْ . . . !
إلاَ انِيِ أَعْشَقْ كُل تَفَاصِيِلْ [ حِكِايتِنَِا ]
اَعْشَقْ / ( وُجُودَكْ ) فِي حَياَتِي . . . !
وَ رِغُمْ ‘تعَبِيِ مِنْ قَدَرِي إلاَ إنْ لَو لَمْ يَحْصُلْ لِي . . .
فِي هَذِه الدُنِيَِا إلا ( أنِتْ ) فَتَأكَدْ إنِي الأَسَعَدْ [ قَـدَرَاَ . . . !
- ؟
سُعوُدِيِـهْ ،، يَ غَالِيِهْ ،
دَاَعَبّتِيِ الْاُغّنيِاتِ الحَزِيِنةُ ، بِ مَزَاَمِيِرْ الْأَمَلْ الْمُشّتَاقْ ،
تُجِيِدِنْ اَنْ تَكُونِيِ فَيّضَ عَطَاءْ بِيِنَ أَغّسَاقِ الْوَهَنْ /
دَاَمَ صَبّرُكِ ، وَ دُمّتِ لَنَا ،
.