.
// إستقبلتْ ورقَ الريحانِ تقطفهُ ،
. . . وَعَنْبَرَ الهِنْدِ والوَرْدِيَّة َ الجُـدُدا :
] . أَلَسْتَ تَعْرِفُني في الحَيِّ ،جَارِيَةً ’’
. . . . . . . وَ لم أخـنكَ ، ولم تمددْ إليّ بـداَ . . . ؟
- عُمَرَ بِنْ اَبِيِ رَبِيِعَهْ ،
الْ غَ ـيِدَا’’ . . .
نَسَـاَئِمُكِ تَأَتِيِ مِنْ دُنّيَاَ بُيُوتَهَاَ ‘سَكَاَكِرْ ،
وَ شَوَاَرِعُهَاَ غُيُومْ ،
وَ اَنتِ أَجَمَلْ أَمِيِرَاَتِهْ ،
سَلّمِتِ /،
.